لتعامله مع شركات إسرائيلية، من بينها عسكرية وأمنيّة، أنطلقت أمس في بريطانيا يوم فعاليات ضد بنك “باركليز”.
وطالب النشطاء فروع البنك بسحب استثماراته من الشركات التي تزود إسرائيل بالسلاح الذي تستخدمه في هجماتها ضد الفلسطينيين.
وتأتي هذه الفعاليات “لإجبار البنك على إنهاء علاقات استثماراته في الشركات المتورطة مع الإحتلال في أعمال العنف ضدّ الفلسطينيين”.
يذكر أن حملة التضامن مع فلسطين، أشارت في وقت سابق إلى أن البنك يستثمر في الشركات التي تزود اسرائيل بالأسلحة والتكنولوجيا العسكرية المستخدمة في الاعتداء على الفلسطينيين، موضحةً أن العنف الإسرائيلي هو سمة للاحتلال القائم على الفصل العنصري.