تطمح العداءة الفلسطينية، حنين الريماوي، من بلدة بيت ريما، غربي رام الله، للمشاركة في دورات الألعاب الأولمبية، وبطولة العالم.
تواصل العداءة الفلسطينية، حنين الريماوي (18 عاما) تدريباتها، بشغف وحماسة وعينها ترنو نحو التتويج ببطولات عالمية لترفع اسم فلسطين.
الريماوي وعلى الرغم من صغر سنها، شاركت في بطولات عربية وآسيوية عدة، وتطمح للمشاركة في دورات الألعاب الأولمبية، وبطولة العالم.
وتستعد الشابة الفلسطينية للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية في الصين، المقرر انطلاقها في 23 أيلول/ سبتمبر الجاري.
وقالت الريماوي، بينما كانت تتدرب على الركض بإشراف مدربين من الاتحاد الفلسطيني لألعاب القوى، في مدرسة “الفرندز” الخاصة برام الله، إن “كل شيء ممكن، لا يوجد مستحيل، بدأت الفكرة ببطولات بين المدارس، واليوم الطموح كبير للغاية”.
وتنتمي الريماوي إلى بلدة بيت ريما، غربي رام الله، وتلقت تعليمها المدرسي بين بلدتها ومدينة رام الله، ومنذ عام، التحقت بقسم التربية الرياضة، في جامعة القدس.