وزارة الأمن القومي بقيادة بن غفير وكبار المسؤولين في الشرطة، يدفعون باتجاه تعديل تعليمات إطلاق النار وتخفيف القيود المفروضة على استخدام الذخيرة، في إطار استخلاص العبر الإسرائيلي من أحداث هبة الكرامة، بما يسمح باستهداف “مثيري الشغب” في حالات الطوارئ.
تظهر معلومات حديثة أن الشرطة الإسرائيلية ووزارة الأمن القومي في حكومة بنيامين نتنياهو تنوي التراجع عن قيود استخدام الذخيرة الحية ضد ما يُعرف بـ “مثيري الشغب”. تُشير هذه القيود إلى المتظاهرين الذين يُغلقون الطرق والشوارع خلال “حالات الطوارئ”، ويعتبرون مسؤولين عن أحداث هبة الكرامة التي وقعت خلال العدوان الإسرائيلي على غزة في مايو 2021، والتي أُطلِق عليها اسم “حارس الأسوار”.
وتأتي هذه الخطوة بناءً على ما كشفته هيئة البث العام الإسرائيلية (“كان 11”)، حيث تسعى الحكومة إلى تخفيف هذه القيود بسبب المخاوف من اندلاع تصعيد أمني يشمل احتجاجات في المجتمع العربي في مناطق الـ48، حيث يعمل الفلسطينيون في إسرائيل على قطع الطرق أمام الإمدادات العسكرية الإسرائيلية.
وبحسب تقرير “كان 11″، فإن اللجنة الخاصة التي شُكلت بهدف إنشاء وحدة “الحرس القومي”، ستوصي بتعديل تعليمات إطلاق النار وتخفيف القيود على استخدام الذخيرة الحية في حالات الطوارئ. هذه اللجنة تعتزم أيضًا تقديم توصية بزيادة استخدام الذخيرة الحية ضد “مثيري الشغب” وليس فقط ضد الأشخاص الذين يقومون باعتراض قوافل الجيش الإسرائيلي.
تظهر معلومات حديثة أن الشرطة الإسرائيلية ووزارة الأمن القومي في حكومة بنيامين نتنياهو تنوي التراجع عن قيود استخدام الذخيرة الحية ضد ما يُعرف بـ “مثيري الشغب”.
تُشير هذه القيود إلى المتظاهرين الذين يُغلقون الطرق والشوارع خلال “حالات الطوارئ”، ويعتبرون مسؤولين عن أحداث هبة الكرامة التي وقعت خلال العدوان الإسرائيلي على غزة في مايو 2021، والتي أُطلِق عليها اسم “حارس الأسوار”. وتأتي هذه الخطوة بناءً على ما كشفته هيئة البث العام الإسرائيلية (“كان 11”)، حيث تسعى الحكومة إلى تخفيف هذه القيود بسبب المخاوف من اندلاع تصعيد أمني يشمل احتجاجات في المجتمع العربي في مناطق الـ48، حيث يعمل الفلسطينيون في إسرائيل على قطع الطرق أمام الإمدادات العسكرية الإسرائيلية.
وبحسب تقرير “كان 11″، فإن اللجنة الخاصة التي شُكلت بهدف إنشاء وحدة “الحرس القومي”، ستوصي بتعديل تعليمات إطلاق النار وتخفيف القيود على استخدام الذخيرة الحية في حالات الطوارئ. هذه اللجنة تعتزم أيضًا تقديم توصية بزيادة استخدام الذخيرة الحية ضد “مثيري الشغب” وليس فقط ضد الأشخاص الذين يقومون باعتراض قوافل الجيش الإسرائيلي.
هذه التطورات تأتي في سياق تزايد التوترات والاحتجاجات في المجتمع العربي في إسرائيل، مما دفع الحكومة إلى اتخاذ خطوات لتعزيز إجراءات الأمن واستخدام القوة الحية بشكل أكبر.هذه التطورات تأتي في سياق تزايد التوترات والاحتجاجات في المجتمع العربي في إسرائيل، مما دفع الحكومة إلى اتخاذ خطوات لتعزيز إجراءات الأمن واستخدام القوة الحية بشكل أكبر.